الادمان على المخدرات الرقمية وعلاج الاكتئاب
ادمان المخدرات الادمان على المخدرات الالكترونية المخدرات الرقمية علاج الاكتئابتعريف المخدرات الرقمية - Digital drugs
التعريف المختصر لذلك النوع من المخدرات هو إنها ملفات صوتية تحتوى على الذبذبات، وفي بعض الاحيان يتم إرفاق بعض من المواد البصرية وبعض الأشكال و الألوان المتحركة، من تعريف المخدرات الرقمية ايضا انها تتغير حسب معدلات مدروسة بدقة تمت هندستها خصيصا لإخداع الدماغ، والتى يستمع إليها الفرد فتعطي له تأثير مثل شعور النعاس بالتنويم المغناطيسي، لتعطي تأثير مخدرالهيروين وعقار الكوكايين وغيرهما من انواع المخدرات الكيميائية، ولا يقتصر على هذا فقط بل وتصل إلى حالات إتشاء وهلوسة كالتي تحدث عند تعاطي المهلوسات مثل عقار "ال اس دى"أو مخدر دي إم تى .طرق أنتشار وبيع تلك الموسيقي
مع تطور التكنولوجية والانشغال بعالم التقنيات الحديثة إلى حد كبير، حققت الشبكات العنكبوتية نجاحا قويا مما جعل بعض المنظمات السرية لتجارة هذا النوع من المخدرات في ترويجه من خلالها، ومواكبة هذا التطور التقني بتطور مماثل ولكنه سلبي، فيما شبهه البعض بالحرب الكونية الإلكترونية، وأعتبر البعض ضمن ما يعرف بحروب الجيل الرابع، وخاصة بعد أن ظهرت مؤخرا هذه المواقع التي تبتكر وتبث هذا النوع من التقنيات الضارة والتى تسمي "المخدرات الرقمية / Digital drugs"، مستغلة النمو المرتفع في عالم التقنيات الحديثة بما لا يمكن السيطرة عليه، هنا أصبح الترويج لهذا النوع من الموسيقى المخدرة، أو ما يعرف بالمخدرات الإلكترونية عبر مواقع الإنترنت، حيث قامت تلك المواقع بتحصين نفسها قانونا بوضع تحذير عبر موقعها كتبت فيه :↞ يحظر استخدام لأولئك الذين يعانون من مرض عقلي، أو للذين تحت سن الـ18 عاما ↠
علاقة المخدرات الرقمية بعلاج الاكتئاب
استخدمت هذه التقنية لأول مرة في نطاق محدد عام 1970، وذالك من أجل علاج بعض حلات الأكتئاب وبعض من المرضى النفسيين، في الولايات المتحدة الأمريكية وغيرها البلدان، وذلك عند رفض المرض النفسيين للعلاج الدوائي منذ عام 1970م تحت إشراف طبي نفسي.
والجديد في هذا الأمر هو ان الجزم بتأثيرها التخديري المشابه لتأثير بعض المخدرات والإدمان عليها، وهنا يأتي الخلاف والحاجة الى عمل دراسات علمية حديثة ومتخصصة في هذا النوع لتؤكد أو تنفي ذلك، وفي اعتقادي أنه يجب التأكيد على أهمية تجنب سماع تلك المثيرات الصوتية وعدم المجازفة، وأن ندع ما يريبنا إلى ما لا يريبنا، وأن نحافظ على أنفسنا من هذه المؤثرات الصوتيه الرقمية.
والجديد في هذا الأمر هو ان الجزم بتأثيرها التخديري المشابه لتأثير بعض المخدرات والإدمان عليها، وهنا يأتي الخلاف والحاجة الى عمل دراسات علمية حديثة ومتخصصة في هذا النوع لتؤكد أو تنفي ذلك، وفي اعتقادي أنه يجب التأكيد على أهمية تجنب سماع تلك المثيرات الصوتية وعدم المجازفة، وأن ندع ما يريبنا إلى ما لا يريبنا، وأن نحافظ على أنفسنا من هذه المؤثرات الصوتيه الرقمية.